الإعلام الأمني ينشر تفاصيل قضية اختطاف وقتل #القاضي_حمران ويكشف ملابسات القضيه و اعتراف المتسبب بها و مرتكبها وكشف أسبابها.
اعتراف المتهم بخطف وقتل القاضي محمد حمران
اعتراف المتهم بخطف وقتل القاضي محمد حمران أفاد المتهم بالآتي :-
- بيع المنزل كان قبل ست سنوات وتم حجر المبلغ من قبل الورثه.
- اختلافه مع اخوته على عدم التصرف بنصيبه قبل ان يتم تسديد الديون أن المبالغ التي يدعيها تم قضاء الديون بها.
- نه لم يتحرك ضد القاضي إلا بعد حملة التحريض عليه والا أين كان من ست سنوات.)
- موقفه المنفرد عن بقية الورثة و تقاتله مع إخوانه دليل على أنه يريد تحميل القاضي ما ليس عنده.
- التحريض من قبل الاعلام على المجني علية جعلت المتهم يقلل من هول جريمة الاختطاف والقتل بحق قاضي ويشغل منصب كبير في الدولة
اعتراف المتهم صلاح الحمامي مختطف وقاتل القاضي /محمد حمران
من خلال ما ورد في اعتراف المتهم صلاح الحمامي مختطف وقاتل القاضي /محمد حمران بغض النظر عن صحته
يتاكد الاتي :-
ان المتهم شذ عن بقية اخوته بامتناعه عن الموافقة على قضاء الدين من قيمة العمارة التي تم بيعها قبل ست سنوات او اكثر ،
فظلت قيمة العمارة محجوزة و محجورة لدى الصراف ومرهونة بموافقة جميع الورثة على قضاء الدين من راس التركة فنشب الخلاف بين المتهم وبقية اخوته وصل الخلاف الى الاشتباك بالأسلحة النارية وحصلت إصابات ،
وكان عليهم الاحتكام الى القضاء فدور القاضي هنا مجرد كاتب للاتفاق والبصيرة وعدم امر الصراف بتسليمه كامل نصيبه دون خصم الدين من المبلغ المحجوز يتوقف على حسم الخلاف بين كافة الورثة.
لجأ المتهم الى الاعلام الذي دائما ما يبحث عن الشهره وإثارة القضايا دون معرفة جميع الاسباب
وإثارة البلبلة دون نقل وجهة نظر الآخر لمحاولة الضغط على القاضي حمران و تحميلة مسؤلية المشكلة التي حصلت بين الأخوة
ومن هنا تضهر كارثة الاعلام وشن قناة الهوية حملة ضد القاضي في حلقتين متتاليتين لتوافق احتقانا لدى هذا المتهم بعثت في نفسه الفكرة وجعلته يقدم على ما اقدم عليه ولو كان مقام القاضي مصانا من القدح والتشهير والحكم المسبق بفساده لما فكر بالمساس به مع كونه
في هذه الحالة مجرد امين
كما تتبين صرامة القاضي وقوته في عدم الانصياع لرغبات المتهم الشاذة عن بقية الورثة حتى بعد خطفه وتعذيبه
وحرصه على حقوق الدائنين وبقية الورثة
رحمة الله تغشاه
كما يضهر من نشر اعتراف هذا المتهم فقط وبهذه الطريقة والذي اقتصر على دوافع الجريمة واتهامه للقاضي
دون بيان لتفاصيل جريمته ان المراد منه تهدئة الرأي العام وغض الطرف عن سائر المتهمين المشاركين والمحرضين .
لكن الجميع يثق بالعدالة.
تعليقات
إرسال تعليق